166

Azhar Wa Asatir

أزهار وأساطير

Genres

جور ترمي يدي عليه الظلالا

في الشفاه البطاء تدنو من الكو

ب وترتد ثم تلقي سؤالا •••

التقينا، أهكذا يلتقي العشا

ق؟ أم نحن وحدنا البائسان؟

لا ذراعان في انتظاري على البا

ب، ولا خافق يعد الثواني

في انتظاري، ولا فم يعصر الأز

مان في قبلة، ولا مقلتان

تسرقان الطريق والدمع من عي

Unknown page