ك، ويدني من الشفاه الشفاها
واشتياق كأنما يسرق الرو
ح، فما في العيون إلا صداها!
وانتهينا، فقلت «إني سأنسا
ه» وغمغمت: «سوف ألقى سواها» •••
أمس طال اللقاء حتى تثاءب
ت، وشاهدت في يديك الملالا
في ارتخاء النسيج تطويه يمنا
ك وعيناك ترمقان الشمالا
في الغياب الطويل، والمقعد المه
Unknown page