الْهِدَايَة وَحَدَائِق الْإِيمَان وَشرح المصابيح وَشرح الْمِفْتَاح الربعِي وحاشية شرح الْمطَالع وَشرح أصُول فَخر الْإِسْلَام غير أَنه لم يكمله وَشرح الْكَشَّاف وأنوار الأحداق وَحَدَائِق الْإِيمَان والتحفة المحمودية بعد البارع أَو قبلهَا وَقَالَ الْمولى المرحوم عَن عزمه على أَن لَا يضيف شَيْئا بعده إِلَّا أَن لَهُ تصانيف أُخْرَى على مَا ذكر وَلم ندر أَنه نقض عزيمته وصنفها بعد ذَلِك وَذَلِكَ كالتفسير الْفَارِسِي وَشرح الْيَتِيمَة وحاشية على شرح الْوِقَايَة لصدر الشَّرِيعَة وَغير ذَلِك وَتُوفِّي سنة خمس وَسبعين وثمانمئة تحفة الْغَرِيب على مُغنِي اللبيب للدماميني وَهُوَ مُحَمَّد بن عمر بن أبي بكر بن مُحَمَّد بن سُلَيْمَان بن جَعْفَر الْقرشِي المخرومي الإسْكَنْدراني الْمَعْرُوف بالدماميني الْمَالِكِي النَّحْوِيّ الأديب ولد سنة ثَلَاث وَسِتِّينَ وسبعمئة وَمن مصنفاته شرح البُخَارِيّ وَشرح التسهيل وَشرح الخزرجية وجواهر البحور فِي الْعرُوض والفواكة البدرية ونزول الْغَيْث وَعين الْحَيَاة وَغير ذَلِك وَتُوفِّي سنة سبع وَعشْرين وثمانمئة تحفة الْمُلُوك لمُحَمد بن أبي بكر بن عبد المحسن التُّحْفَة إِلَى نَص شرح البُخَارِيّ لعَلي بن جعد بن عبيد بن الْجَوْهَرِي صَاحب شرح تَلْخِيص الْكَبِير وَمن مصنفاته النَّوَادِر غير أَنه ابقي فِي المسودة ولد سنة سِتّ وَثَلَاثِينَ ومئة وَتُوفِّي سنة ثَلَاثِينَ ومئتين