الْبُسْتَان
للشَّيْخ سعدي وَهُوَ الشَّيْخ مصلح الدّين الشِّيرَازِيّ السَّعْدِيّ وَمن مصنفاته الْكتاب الْمَعْرُوف بكلستان
بُسْتَان العارفين
لأبي اللَّيْث السَّمرقَنْدِي وَهُوَ نصر بن مُحَمَّد بن إِبْرَاهِيم السَّمرقَنْدِي وَمن مصنفاته تَفْسِير الْقُرْآن والنوازل فِي الْفِقْه وخزانة الْفِقْه وتنبيه الغافلين وَقيل لَهُ عُيُون الْمسَائِل وتأسيس النَّظَائِر وَغير ذَلِك
وَتُوفِّي سنة ثَلَاث وَسبعين وثلاثمئة
بُسْتَان العارفين فِي الطِّبّ
الْبُسْتَان فِي فَضَائِل النُّعْمَان
لعبد الْقَادِر الْقرشِي صَاحب الْجَوَاهِر المضية فِي طَبَقَات الْحَنَفِيَّة وَهُوَ أَبُو الْوَفَاء محب الدّين عبد الْقَادِر مُحَمَّد بن مُحَمَّد بن نصر الله بن سَالم الْقرشِي الْحَنَفِيّ
ولد فِي سنة خمس وستمئة
وَمن تصانيفه الْجَوَاهِر المضية وَشرح الْهِدَايَة الْمُسَمّى بالعناية وَشرح مَعَاني الْآثَار للطحاوي قَالَ صَاحب التَّعْلِيم وَعمل الوفيات من سنة مولده إِلَى سنة سِتِّينَ
وَتُوفِّي سنة خمس وَسبعين وسبعمئة
1 / 71