لَهُ مصنفات كَثِيرَة مثل الرَّوْضَة فِي الْفِقْه على مذْهبه ورياض الصَّالِحين والأذكار فِي دَعْوَى اللَّيْل وَالنَّهَار وَشرح ملح والمهذب
وَتُوفِّي سنة سِتّ وَسبعين وستمئة
أَربع مقالات
فِي النُّجُوم لبطليموس
الْأَرْبَعين
للسمرقندي
الْأَرْبَعين
وَهُوَ كتاب الْأَرْبَعين فِي أصُول الدّين وصدره سُبْحَانَ المتفرد فِي ديموميته بِوُجُود الأزلية والبقاء إِلَى آخِره
وَهُوَ مُحَمَّد بن عمر بن الْحسن بن الْحُسَيْن التَّمِيمِي الْبكْرِيّ الإِمَام فَخر الدّين الرَّازِيّ الشَّافِعِي ولد فِي سنة ثَلَاث وَأَرْبَعين وخمسمئة
وَمن تصانيفه التَّفْسِير الْكَبِير والمطالب الْعَالِيَة وَنِهَايَة الْعُقُول فِي الْكَلَام والمحصل فِيهِ أَيْضا وَالْبَيَان فِي الْمعَانِي والبرهان فِي الرَّد على أهل الزيغ والطغيان والمباحث الْعمادِيَّة والمحصول وعيون الْمسَائِل وإرشاد النظار وأجوبة الْمسَائِل والمعالم وَتَحْصِيل الْحق والزبدة وَشرح الإشارات وَشرح عُيُون الْحِكْمَة وَشرح الْأَسْمَاء الْحسنى وَشرح مفصل الزَّمَخْشَرِيّ فِي النَّحْو وَشرح وجيز الْغَزالِيّ فِي الْفِقْه وَشرح سقط الزند للمعري وَغير ذَلِك
الْأَرْبَعين
وَهُوَ كتاب الْأَرْبَعين على مَذْهَب الْمُحَقِّقين من الصُّوفِيَّة لِلْحَافِظِ أبي مَسْعُود سلمَان بن إِبْرَاهِيم بن مُحَمَّد بن سلمَان الْأَصْبَهَانِيّ
1 / 30