وخيل كالقطا قد رعت فيها ... سوام الجي يقدمني الرّقيم نسوفا للحزام بمرفقيه ... إذا ما أسلم الرّبو الحميم أقول له اغثبق لا حمض عندي ... حليب إن أردته أو هجيم (١) ٢٨٣ - رعشن (٢): لمراد، قال سلمة بن يزيد الجعفيّ: وخيل قد وزعت برعشنيّ ... شديد الدرّ يقتصم الحزاما إذا ما الخيل طال بها مداها ... وجدّ جراء رعلتها أساما ٢٨٤ - رغوة (٣): فرس مالك بن عبدة. ٢٨٥ - الرعشاء (٤): فرس هرم بن ضمضم. ٢٨٦ - رضوى (٥): فرس سعد بن شجاع.

(١) الرّبو الجماعة، والهجيم اللبن الثخين. (٢) أورده ابن الكلبي ص ١١٥ - ١١٦ مشيرا إلى أنه كان لمراد، وأورده ابن الأعرابي ص ٩٩ في خيل اليمن لسلمة بن يزيد الجعفي وهو عنده بكسر الشين، وأورد فيه قول سلمة الجعفيّ: وخيل قد شهدت برعشنيّ شديد الأسر يسبق في الجراء وهو لسلّمة بفتح الشين في المخصص ٢/ ١٩٨ في خيل هوازن، وحلية الفرسان ص ١٦٤ وتفرد القاموس المحيط (رعش) ٢/ ٢٧٥ بجعل الاسم رعش بلا نون بقوله «وككتف فرس لجعفيّ». والرعلة القطعة من الخيل. (٣) ورد لمالك بن عبدة عند ابن الأعرابي ص ٩٥ وأورد فيه قوله: أرسلت رغوة والفرسان جائلة ... ولم يكن ربّها وغلا ولا غمرا الوغل الدخيل على القوم في شرابهم. وهو لمالك بن عبدة في المخصص ٢/ ١٩٧ وبلا نسبة في القاموس المحيط (رغا) ٤/ ٣٣٦. (٤) تفرد الغندجاني بذكره. (٥) ذكرها ابن الأعرابي ص ٩٣ لسعد بن شجاع، وأورد فيها قول نهار بن الأسود بن حمران: علالة سعد وابن حمران حازها ... وإعصاف رضوى خلفها والخفيدد وهي لسعد بن شجاع في المخصص ٢/ ١٩٧ وبلا نسبة في القاموس المحيط (رضي) ٤/ ٣٣٥.