إلى أن سما حسنا فكان إلها
فكانت كصوفي تناهى عبادة
إليه، وناجته فقبل فاها!
البيبة أو الغليون
(1) الأصل لصاحب الديوان
إذا أفلس الإنسان لم يبق عنده
سوى بيبة فيها يبدد بؤسه
فإن لم يجدها بات يزفر شاكيا
وفي زفرة الشكوى يبدد نفسه •••
وإن غنى الإنسان حن لبيبة
Unknown page