إلى أن دعتني للجلوس بقربها
فسرت لدنيا الحب في خفقان
وفي زرقة العينين طهر سمائها
وفي بسمة الإغواء زلة فان!
فألفت بين الطهر والإثم ناعما
وفي الحب مهما شط يأتلفان!
المفاجأة
من رسم كابان.
على غرة منها دنا (الحب) هاويا
عليها بتقبيل، فرف له القلب
Unknown page