243

نا عبيد الأوهام قبل اللئام

ما عرفنا معنى التضافر في الجلى

كعرفاننا صنوف الطعام!

جل ما يشغل الذين تصدوا

للزعامات ضلة المستهام

وافتتان بشهرة وافتنان

بعداء لكل مجد مقام

جهلوا أمسهم وما كان فيه

من تسام ما جازه متسام

هو عندي ما زال صبحا وضيئا

Unknown page