الفاتك :
مرحبا بك يا طرفة، وما فعلت؟
طرفة :
لقد تكلل سعينا بالنجاح، قابلت الأمير خالدا؛ فأنزلني على الرحب والسعة، ووعدني أنه يعضدك بكل قواه، وهاك كتابه.
فاتك :
اقرأه على مسمعي.
طرفة (يقرأ) :
إلى السيد المهاب أخينا الأمير الفاتك
انتهى إلينا رقيمكم، وبعد الاطلاع عليه قررنا أن نؤيد عرشكم بكل ما لنا من قوة ونفوذ وسلطان، فليهدأ روعكم، والسلام.
خالد
Unknown page