152

Ardashir Wa Hayat Nufus

أردشير وحياة النفوس: قصة غرامية تلحينية

Genres

أنت سمح يراه بالصفح أولى

هكذا يحسن العقيدة شهم

صار للملك والسعادة أهلا

يا بني العزيز قبلا وصهري

عن قريب كرمت نفسا وأصلا (يدخل رئيس الحرس معلنا: «الأميرة!» ثم تدخل الأميرة وتبدي الخضوع لوالدها والشوق والابتسام لخطيبها، وخلفها وصيفتان حاملتان ذيل طيلسانها، فيقبل عليها الأمير في شغف ويقبل جبينها، ثم ينشد الأبيات التالية ماسكا يديها بيديه فترة.)

الأمير أردشير (بشغف وسرور عظيم) :

الآن أنت لي الدنيا وما فيها

فمشرق منك يغنيها ويكفيها!

رجعت بعد غياب الشمس تاركة

شتى الحياة تعاني من تجافيها!

Unknown page