الباب الثالث في إرضاء الخصم وإرضاء الخصم من شرائط التوبة
الباب الرابع في هجران إخوان السوء وهجران إخوان السوء من كمال التوبة
الباب الخامس في غض البصر، وكف الأذى، وحفظ اللسان
الباب السادس في ترك ما يشغل عن ذكر الله تعالى
الباب السابع في الاستقامة
الباب الثامن في دوام المراقبة
الباب التاسع في الحياء من الله ﷿
الباب العاشر في الخوف والرجاء
الباب الحادي عشر في قصر الأمل والمبادرة بالعمل قبل بلوغ الأجل
الباب الثاني عشر في الاجتهاد في طاعة الله ﷿
الباب الثالث عشر في إخلاص العمل لله ﷿ وترك الرياء
الباب الرابع عشر في محبة الله تعالى، ومحبة رسوله ﷺ والحب في الله، وشح المرء بدين الله الذي أكرمه به
الباب الخامس عشر في المواظبة على ذكر الله ﷿ وتلاوة كتابه
الباب السادس عشر في الشكر على السراء، والصبر على الضراء
الباب السابع عشر في الرضا بالقضاء روينا في حديث عبد الله بن عمرو عن النبي ﷺ أنه قال في دعائه: " أسألك الرضا بعد القضاء "
الباب الثامن عشر في الكسب من الحلال صيانة عن السؤال
الباب التاسع عشر في الاكتفاء بما فيه أقل الكفاية والقناعة بما آتاه الله تعالى
الباب العشرون في التوكل على الله تعالى
الباب الحادي والعشرون فيمن توسع في اكتساب المال الحلال فوق الكفاية إن استفاده من وجه حلال، وأخرج منه حق الله تعالى فيه، واستغنى هو وعياله بباقيه
الباب الثاني والعشرون في الأخذ من الحلال واجتناب المحارم والتورع عن الشبهات
الباب الثالث والعشرون في بر الوالدين
الباب الرابع والعشرون في صلة الرحم
الباب الخامس والعشرون في رحمة الأولاد وتقبيلهم، والإحسان إليهم وإلى الأهلين
الباب السادس والعشرون في الإحسان إلى المماليك
الباب السابع والعشرون في الإحسان إلى الجيران
الباب الثامن والعشرون في إكرام الضيف
الباب التاسع والعشرون في تراحم الناس
الباب الثلاثون في رحمة الصغير وتوقير الكبير وخدمة المشايخ
الباب الحادي والثلاثون في النصح لكل مسلم والدلالة على الخير
الباب الثاني والثلاثون في المؤمن يحب لأخيه المؤمن ما يحب لنفسه
الباب الثالث والثلاثون في أن المؤمنين كجسد واحد
الباب الرابع والثلاثون في مراعاة حق أخيه المسلم
الباب الخامس والثلاثون في الإصلاح بين الناس وترك ما يفسد بينهم من النميمة وغيرها
الباب السادس والثلاثون في التواصل والتحابب وما ينهى عنه من التقاطع والتحاسد والتدابر والاغتياب
الباب السابع والثلاثون في حسن الخلق وما يستحب من كظم الغيظ والتواضع روينا عن أبي هريرة وغيره، عن النبي ﷺ أنه قال: " أكمل المؤمنين إيمانا أحسنهم خلقا " وفي رواية بعضهم: " من أكمل المؤمنين "
الباب الثامن والثلاثون في مخالطة الناس وعشرتهم بالمعروف
الباب التاسع والثلاثون في كراهية البخل والشح وما في بذل المال والسماحة فيه، وحسن المعاملة مع الناس من الخير والثواب
الباب الأربعون في المؤمن يجتهد في استعمال ما ذكرناه في هذا الكتاب ثم فيما ذكرناه في الأربعين التي خرجناها في شعار أهل الحديث، ويستعين بالله في جميع ذلك، فإذا حان حينه الذي لم ينج منه نبي مرسل، ولا ينجو منه ملك مقرب، أحسن الظن بالله ﷿، ورجا