============================================================
الأربعينيات لكشف انوار القدسهات خلقت به العرش" و "باسمك الذى خلقت به الساوات" و"باسمك الذى خلقت هه الخلق" و"باسمك الذي تقوم به السماوات") إلى غير ذلك.
الو من البين أن اقتضاء حقوقها هو إظهار احكامها وإبراز آثارها اللاثقة بها بأن يكون مظهر الاسم الامام إمامأ، ومظهر (الاسم]" الخدمة رعايا، ومظهر الاسم الرنيس رثيسأ، و مظهر المرنوس مرثوسا، وهكذا على تفاوت طبقات الأسماء وتخالف مقتضاها.
اشاره [5] الى الحتلاف درجات الرعايا عسب اختلالههم هي التابعية للنبي) الرعايا يتفاوتون بحسب درجاتهم من القرب إلى النبي والبعد عنه على اختلاف مراتبهم في التابعية بحسب الظاهر أو الباطن أو بصبها. وباعتبار غلبة الظاهر على أحدهم بحيث لا نصيب له من نور الباطن أو كان لكن على القلة، أو غلبة الباطن كذاء أو جمعه للظاهر والباطن وإحاطته بها على تفارت مراتب الاحاطة. فاذا صدر من النبي فعل اوقول فاتسا يفهم كل واحد منهم من ذلك حسب ما يغلب عليه من حكم الظاهر والماطن.
فاذا تكلم بكلام فلكل سمع من الأسماع) نصيب مته حسب درجته وقوته وغلبة أحكام الظاهر والباطن أو تساويهما بالنظر إليه.
اشارة(6] اسلطان الشبى يغلب كل سلطان] هذا السماع و الفهم من الأمة إنما يتصؤر بصورة كلامية باختراع من المتكلم أي يخترعها القوة الالهية التبوية من دون دخل وتصرف للسامع في ذلك: لأن سلطان النبي يقلب كل سلطان سيما من المتبعين له، الذين عنده كالميت بين يدي الغاسل، فلهوالديه الا 1. مي هذا السص راجق: بحار الأنوار، ج 55، ص36 وج 91، ص 219.
1 مباح الكفمي، تعقي صلاة الظهر، ص 29/ بعر الأواو، ح 83 ص 375 تصيح لياسي من المصحح.
Page 56