236

============================================================

الارمعينبات لكشف أنولار القدصهات فتنمو وتريش بها الى آن تطير الى الملأ الأعلى، فهذا هو الاغتذاء ومن ذلك وجب الاغتذاء في الأجسام التي لجنس الأحياء للمضاهاة الواقعة في المراتب بل ذلك لكون السافل للعالي من القوالب.

بارقه [9] اكفية صيرورة الفذاء الجسعى هذاه للجوهر القدسي بل الحقعند أهل المعرفة بالله و آياته - أن هذا الغذاء الجسمي يصير غذاء للجوهر القدسي لكن بالتقشبر والتخليص وبعد ما صفاا بالتمحيص، فالا كلون متفاوتون وكل يعمل على شاكلته2 ويأخذ بنسبة مرتبته2، فقد ورد أن الآكل إذا سيى يصير ذلك الغذاء نورا و في آخر ملكأ يسبح الله له: فطائفة تاكل لتمتلي أولنك ما ياكلون في بطونهم إلا النار ، وجماعة تأكل لتفتذي، وشرذمة تأكل وتعرف ما تأكل و تأخذ كل جزه منه حظه: فالحاس من المحسوس والخيال من المتخيل والعقل من المعقول؛ ففي الخبر آن الكافر ياكل بسبعة أمعاء والمؤمن يأكل، بمعاء واحد3.

بارقة [10) افي أن النفس مع بساعاتها ذوجبات كذيرة وحيديات متعددة] ونرجع الى المتصود ونقول صقة تلك المعاني تقتضي فييها مبادى واذ ليست فيها كثرة اجزاء وقوى مختلفة؛ لأنها قريبة من موطن البساطة والوحدة ولا يعقل لهي عالم القدس ا. افتباس من الآبة هه سررة الاسراء

ن بته مرتبة 4ذ فالحاس من المسرص... يأكل 5 الكافي، ح 6، كناب الأطممة، باب كراهبة كثرة الأكل، الحديث 1، ص 268.".. قال رسول الله ني كلام له: سيكون من بعدي سنه يأكل المؤسن في مماء واحد ر يأكل الكافر في سبعة أمعاء"

Page 236