226

============================================================

الرسللة لناسعة: البرهان اقالطع رانور لساطع الاكتران بالحدث* وقال في تلك الغطبة : "كل معروف منفسه مصنرع وكل لاثم في صواه معلول" ولاشئ أن الوجرد معررف بفه وقاثم بنيره. وفيها أيضاا: "من وصفه لقد العد وفي الططية الثانية. "أول الدهانة معرفته وكمال المعرلة توحيده وكمال التوحيد نفي الصفات عنه لشهاده كل صفة آنها فير العوصوف وشهادة الموصرف آنه غير الصفة".

و في الكتاب المذكرر عن أبي عهد الله ): *من شبه الله بخلقه فهر مشرك. إن الله تبارله وتعالى لائشبه شينأ لايشبهه شيء وكل ما ولع في الوهم بخلاله".

وعن الهاقر ا. "هل يسي عالمأ قادرا إلا اله وهب العلم للعلماء والقدرة للقادرين، لكل ما مقزتموه بأوهامكم لي أدق معانيه لهر مخلوق مصنوع مثلكم مردرد إليكم والهارن تعالى واهب الحياة ومقدر الموت، ولعل النمل الصغار تتوقم أن لله تعالى بانيتين1كما لها فائها تتصور أن قدمهما نقصان لمن لاتكونان له، هكذا حال العتلاء فيما يصفون الله بهه - الديف.

و بالجملة، مرجع الصفات الحصنى إقا إلى اثبات الشرات كما في هذا الخبر و أمثاله، و القا إلى ما هو مروي أيضأ عنهم ا وهو سلب مقابلاتها كما في الخبر حيث ورد4. * فقولك ادر10أنه لابجزه شيء فقد نفيت بالكلمة العجز، وجمعلت العجز لسواء" ذاطلاق "الموجود" على الله بمعنى آئه ليس بمعدوم واطلاق "الواجب" عليه سبحانه على آيه ليس بمكن. و الدر 169. تفس الدر ص 26 * نق الدر ص 97 الويد: * لهر ن المدد، حدت لاه صن مد 6. شرح سالة العلم لنصبر الدين الطوسي، مألة 15، ص 44 / حامع الأسرار للسبد حيدر الأملي ، ص 142/ القات للمعلق الداماب ص 444 / علم اليتين للفيض الكاثاني، ج 1، ص 24. و جدهر بالدكر أن الأملي و الداماه نفلا الحديث عن شرح صألة العلم فيه: *و تعم ما قال عالم من أهل بمت النبرنه ولم ينده إلى البافر ن شرح ساه العلم زباتبين وللداماد لى القبسات بيان للهزبانينين* له السلام الوجد باب آاء الله حديث ، ص 194.

1 اللويد: هقولك إن الله لدير خبرث.

Page 226