٤٧ - وقال مقاتل بن حيان في قوله: ﴿ما يكون من نجوى ثلاثة إلا هو رابعهم﴾ قال: هو على عرشه، وعلمه معهم.
وقال ﵀ في القرب: إنما يعني بالقرب بعلمه، وهو فوق عرشه.
٤٨ - وسئل نعيم بن حماد شيخ البخاري عن قوله: ﴿وهو معكم﴾ قال: معناه أنه لا يخفى عليه خافية وسئل الإمام أحمد عن رجل قال: إن الله معنا.
٤٩ - وتلا: ﴿ما يكون من نجوى ثلاثة إلا هو رابعهم﴾ فقال: قد تجهم هذا! يأخذون بآخر الآية ويدعون أولها! أقرأتم عليه: ﴿ألم تر أن الله
1 / 64
الحديث الأول في قوله تعالى: ﴿قل هو الله أحد﴾
الحديث الثاني في قوله تعالى: ﴿الرحمن على العرش استوى﴾
الثالث في قوله: ﴿إليه يصعد الكلم الطيب﴾
الرابع في قوله: ﴿أأمنتم من في السماء أن يخسف بكم الأرض﴾ وفي السماء رزقكم وما توعدون ﴿في قراءة ابن محيصن وقوله:﴾ إني متوفيك ورافعك إلي ﴿بل رفعه الله إليه﴾
الخامس في قوله: ﴿وهو معكم﴾ و﴿ما يكون من نجوى ثلاثة إلا هو رابعهم﴾
السادس في قوله ﵇: «ينزل ربنا كل ليلة»
السابع في قوله ﴿ما منعك أن تسجد لما خلقت بيدي﴾ وقوله: ﴿بل يداه مبسوطتان﴾ وقوله: ﴿يد الله فوق أيديهم﴾
الباب الثامن في قوله:﴾ ويبقى وجه ربك
الباب التاسع في قوله: ﴿يوم نقول لحهنم هل امتلأت﴾
الباب العاشر في قوله: ﴿يوم يكشف عن ساق﴾
الباب الحادي عشر: في قوله تعالى: ﴿والأرض جميعا قبضته يوم القيامة﴾ .
الباب الثاني عشر في قوله: ﴿وجاء ربك والملك صفا صفا﴾ وقوله: ﴿أو يأتي ربك أو يأتي بعض آيات ربك﴾