212

أهذا أنين النساء؟

أدونيس! يا لاندحار البطوله

لقد حطم الموت فيك الرجاء

وأقبلت بالنظرة الزائغه

وبالقبضة الفارغه

بقبضة تهدد

ومنجل، لا يحصد

سوى العظام والدم

اليوم؟ والغد؟

متى سيولد؟

Unknown page