وفي الحديث: "أناأول من يقرع باب الجنة، فيقوم الخازن فيقول: من أنت؟ فأقول: أنا محمد، فيقول: أقوم فأفتح لك، ولم أقم لأحد قبلك ولا أقوم لأحد بعدك".
الفصل الرابع
فيما اختص به ﵌
في أمته في الآخرة
اختُص ﵌ بأن أمته أول من تنشق عنهم الأرض من الأمم، ويأتون يوم القيامة غُرًّا مُحجلين من آثار الوضوء، ويكونون في الموقف على كوم عال،