272

Amthal

الأمثال

Publisher

دار سعد الدين

Edition Number

الأولى

Publication Year

١٤٢٣ هـ

Publisher Location

دمشق

[١٣٢٧]- هو عريض البطان. أي مثر، كثير المال. [١٣٢٨]- هو رخيّ اللّبب. مثله. [١٣٢٩]- هو أزرق العين. [١٣٣٠]- وأسود الكبد. كلّ ذلك يقال واحدا وجمعا للأعداء، وليس من نعوت الرّجال، ولا أدري ما هو. [١٣٣١]- هو واقع الطّير. [١٣٣٢]- ساكن الرّيح. أي هو هادئ وقور.

[١٣٢٧]- أمثال أبي عبيد ٣١٤، مجمع الأمثال ٢/٢٦٨، نكتة الأمثال ١٩٨، وفيها: «مات وهو عريض البطان»، جمهرة الأمثال ٢/٢٦٩، المستقصى ٢/٣٣٩، وفيها: «مات عريض البطان» . اللسان (بطن) . [١٣٢٨]- المستقصى ٢/٣٩٨، اللسان (لبب) . يضرب للمثري. [١٣٢٩]- أمثال أبي عبيد ٣٥٢، جمهرة الأمثال ٢/٣٦٩، فصل المقال ٤٧٩، مجمع الأمثال ٢/٣٨٥، المستقصى ٢/٣٩٥. قال الزمخشري: «أي عدوّ، لأن الزرقة في أعين الروم وهم أعداء العرب» . ويضرب في الاستشهاد على البغض. [١٣٣٠]- أمثال أبي عبيد ٣٥٢، جمهرة الأمثال ٢/٣٦٩، فصل المقال ٤٧٩، مجمع الأمثال ٢/٣٥٨، المستقصى ٢/٣٩٥، تمثال الأمثال ٢/٥٨٦، العقد الفريد ٣/١٢٢، اللسان (سود) . أي عدوّ، كأنّ كبده محترقة من شدّة العداوة، قال الشاعر (المستقصى ٢/٣٩٥): وما حاولت من أضغان قوم ... هم الأعداء والأكباد سود [١٣٣١]- أمثال أبي عبيد ١٥١، مجمع الأمثال ١/٢٨، نكتة الأمثال ٨٩ وفيها: «إنّه لواقع الطائر»، المستقصى ١/٤٢٣ وفيه: «إنّه..» اللسان (وقع) . يضرب للوقور. [١٣٣٢]- أمثال أبي عبيد ١٥١، جمهرة الأمثال ١/٥٢٢، مجمع الأمثال ٢/٣٩٣، المستقصى ٢/٤٢٢، نكتة الأمثال ٨٩. يضرب للوقور.

1 / 269