[٤٥]- النّسيئة نسيان، والتّقاضي هذيان.
[٤٦]- لا يصبر على الخلّ إلّا دوده. أي: لا يقيم على الخسيس إلّا من كان من جنسه.
[٤٧]- ما ينفع الكبد يضرّ بالطّحال. أي: لا راحة إلّا وفوقها عناء.
[٤٨]- بين البلايا والبلايا عواف.
٤٩- تمنّ الحياة حتى ترى في عدوّك ما تحبّ.
[٥٠]- الدنيا قروض ومكافاة.
[٥١]- من أعطى بصلة أخذ ثومة.
[٥٢]- الرّديء لا يساوي حمولته.
[٥٣]- من عشق ذلّ.
[٥٤]- إذا كذب القاضي فلا يصدّق.
_________
[٤٥]- التمثيل: ١٩٦، وفي المجمع ٢: ٣٥٨ الجزء الأول من المثل وحده.
[٤٦]- مجمع ٢: ٢٥٨.
[٤٧]- في المجمع ٢: ٣٢٩ «... يضرّ الطّحال» .
[٤٨]- في المجمع ١: ١٢٠ «بين البلاء والبلاء عوافي» .
[٥٠]- روايته في المجمع ١: ٢٧٤ «... قروض ومكافآت» .
[٥١]- التمثيل: ١٩٧، والمجمع ٢: ٣٢٨.
[٥٢]- التمثيل: ١٩٧، والمجمع ١: ٣١٨.
[٥٤]- في المجمع ١: ٨٨ «... فلا تصدّقه» .
1 / 98
مقدمة الطبعة الثانية
تقديم
[مقدمة المؤلف]
باب ما يجري مجرى العظة والحكمة من كلام المولدين والإسلاميين
باب في المواعظ والأمثال
باب في الشتم للرجل والدعاء عليه
باب في مدح الرجل والشفقة عليه
باب في تناول المولدين واستعاراتهم
باب جماع آداب الأمثال في الهزل والمجون وما يجري مجراها في التخمين
باب آخر فيما يجري هذا المجرى من الهزل
باب آخر في الأعداد مما يدخل في الهزل
باب آخر من الهزل في الاستعارة
باب من الهزل في أمثال السؤال
باب «أفعل» من كذا
باب آخر من التشبيه في كأن وكأنما
باب [.....؟]
باب ما قيل في هذا الفن نظما
باب ما جاء من ذلك في القرآن فضربت به الأمثال
جماع أبواب الأمثال التي تفرد بها أهل بغداد:
باب لهم فيما يجري مجرى العظة والتمثيل يقولون في الرجل المجفو من إخوانه، وسلطانه، وأهله: