ورحم الله أبابكر الذي أهداني فرصة ثمينة تعلّمت فيها منه ما لم أجده عند سواه من المؤلفين، فقد تلمذت له في هذا الكتاب تلمذة أرجو أن يكون رضيها بما استنطقت من كتابه، وبما أنصفته من الآخرين الذين عدوا على حقّه وعلى علمه. والله وحده الموفّق، وهو الهادي إلى سواء السبيل.
محمد حسين الأعرجي معهد اللغة العربيّة وآدابها جامعة الجزائر
1 / 62