يسمّن لموائد الأشراف، ويختصّ به الكسكريّ «١» .
وتقول في الرجل يتحبّب من قوم حتى يحسّنوا مساوئه:
١٠٢٥- فلان إذا ضرط فعندهم أنّه قد سبّح.
وتقول في الأمر بالجدّ في الطلب، والوقاحة في المكسب:
١٠٢٦- إن لم تزاحم لم يقع في الخرج شيء.
وتقول في النقد تطلبه:
١٠٢٧- النّقد على اللّبد. أي: في المكان.
وتقول لمن تأمره بالتجوّد في العشيرة:
١٠٢٨- الاستقصاء فرقة.
هذا آخر الجزء الثاني من تجزئة الأصل المنقول هذا منه