وأهلا بالذي وافا الرحابا
بمن أضحى وحيد العصر علما
وفلسفة وآدابا عذابا
فكان ذخيرة للشرق تبقى
له ذود إذا ما الغرب عابا
وعنوان المفاخر والمعالي
إذا قرءوا لنا فيها كتابا
وكان نبوغه للشرق تاجا
إذا ما الغرب فاخرنا الثيابا
ولما كانت العلياء تشكو
Unknown page