وتحس تلك الجرح في «لبنانها»
لا تحزنن سبية لسبية
دنيا الشعوب تجد في دورانها
الشرق في أبطاله وحماته
والضاد في العالين من أعيانها
كل يسير للتحية موكبا
يعلو المواكب في رفيع مكانها
نظم الزهور لكل جيل غيضة
تمشي الدهور على شذا ريحانها
حق «الأمين» وللنوابغ حقها
Unknown page