90

Amali

كتاب الأمالي وهي المعروفة بالأمالي الخميسية

Investigator

محمد حسن محمد حسن إسماعيل

Publisher

دار الكتب العلمية

Edition Number

الأولى

Publication Year

١٤٢٢ هـ - ٢٠٠١ م

Publisher Location

بيروت - لبنان

مُحَمَّدُ بْنُ عَلِيٍّ الصَّايِغُ الْمَكِّيُّ، قَالَ: حَدَّثَنَا سَعِيدُ بْنُ مَنْصُورٍ، قَالَ: حَدَّثَنَا سُفْيَانُ، عَنْ جَامِعِ بْنِ أَبِي رَاشِدٍ، عَنْ أَبِي وَائِلٍ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ، فِي قَوْلِهِ: " ﴿وَاعْتَصِمُوا بِحَبْلِ اللَّهِ جَمِيعًا﴾ [آل عمران: ١٠٣]، قَالَ: حَبْلُ اللَّهِ الْقُرْآنُ " ٣٨٢ - أَخْبَرَنَا أَبُو عُمَرَ مُحَمَّدُ بْنُ الْحُسَيْنِ بْنِ يُوسُفَ بْنِ مَوْسِكَانَ الْبَزَّارُ، بِقِرَاءَتِي عَلَيْهِ فِي مَسْجِدِ قَنْطَرَةِ قِرَهْ عَلَى بَابِ زُقَاقِ السَّعْدِيِّينَ بِالْبَصْرَةِ، قَالَ: حَدَّثَنَا الْحُسَيْنُ بْنُ بَكْرٍ بْنِ مُحَمَّدٍ الْوَرَّاقُ، إِمْلَاءً، قَالَ: حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ مَنْصُورِ بْنِ عَبْدِ الرَّحِيمِ الطَّرْسُوسِيُّ، قَالَ: حَدَّثَنَا أَبُو أُمَيَّةَ مُحَمَّدُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ، قَالَ: حَدَّثَنَا يَزِيدُ بْنُ هَارُونَ، قَالَ: أَخْبَرَنَا حُمَيْدٌ الطَّوِيلُ، عَنْ أَنَسٍ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ﵌: «الْقُرَّاءُ عُرَفَاءُ الْجَنَّةِ» ٣٨٣ - أَخْبَرَنَا أَبُو طَاهِرٍ مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ الرَّحِيمِ، بِقِرَاءَتِي عَلَيْهِ، قَالَ: أَخْبَرَنَا أَبُو مُحَمَّدٍ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ جَعْفَرِ بْنِ حَيَّانَ، قَالَ: أَخْبَرَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي عِصَامٍ،، قَالَ: حَدَّثَنَا الْحُوطِيُّ، قَالَ: حَدَّثَنَا ابْنُ عَبَّاسٍ، قَالَ: حَدَّثَنَا حَبِيبُ بْنُ صَالِحٍ، قَالَ: سَمِعْتُ ثَابِتَ بْنَ أَبِي ثَابِتٍ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مُعَانِقٍ، عَنْ عَبْدِ الرَّحِيمِ بْنِ غَنْمٍ، عَنْ أَبِي عَامِرٍ الْأَشْعَرِيِّ، عَنِ النَّبِيِّ ﵌، قَالَ: «الْقُرْآنُ حُجَّةٌ لَكَ، أَوْ عَلَيْكَ» ٣٨٤ - أَخْبَرَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ طَلْحَةَ بْنِ إِبْرَاهِيمَ بْنِ غَسَّانَ، بِقِرَاءَتِي عَلَيْهِ فِي الطَّرِيفِيِّ الْكَبِيرِ، قَالَ: حَدَّثَنَا أَبُو الْقَاسِمِ عَلِيُّ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عُبَيْدٍ الْكُوفِيُّ الْعَامِرِيُّ، قَدِمَ عَلَيْنَا، قَالَ: حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ سَعِيدٍ مَوْلَى هَمَذَانَ، قَالَ: حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ زَكَرِيَّا بْنِ سِنَانٍ، قَالَ: حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ حَيَّانَ بْنِ عَلِيٍّ، قَالَ: حَدَّثَنَا أَبِي، وَعَمِّي، وَإِبْرَاهِيمُ بْنُ عُبَيْدٍ أَخُو يَعْلَى، عَنْ عَطَاءٍ بْنِ عَجْلَانَ، عَنْ شَهْرِ بْنِ حَوْشَبٍ، عَنْ أَبِي أُمَامَةَ، قَالَ: حَدَّثَنَا رَسُولُ اللَّهِ ﵌ عَلَى تَعْلِيمِ الْقُرْآنَ وَحَدَّثَنَا مِنْ فَضْلِهِ وَقَالَ: " تَعَلَّمُوا الْقُرْآنَ وَاتْلُوهُ فَإِنَّ الْقُرْآنَ يَأْتِي صَاحِبُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَحْوَجَ مَا كَانَ إِلَيْهِ، فَيَأْتِيهِ فِي صُورَةٍ حَسَنَةٍ فَيَقُولُ: هَلْ تَعْرِفُنِي؟ فَيَقُولُ لَهُ: مَنْ أَنْتَ؟ فَيَقُولُ: أَنَا الَّذِي كُنْتَ تُكْرِمُهُ وَتُحِبُّهُ وَكَانَ يُسْهِرُ لَيْلَكَ وَيُدْئِبُ نَهَارَكَ وَيَشْخَصُكَ وَيُنْصِبُكَ، فَيَقُولُ: لَعَلَّكَ الْقُرْآنُ؟ فَيَقُولُ: أَنَا الْقُرْآنُ، فَيَتَقَدَّمُ بَيْنَ يَدَيْ رَبِّهِ فَيُعْطِيهِ الْمُلْكَ بِيَمِينِهِ وَالْخُلْدَ بِشِمَالِهِ، وَيُوضَعُ تَاجُ السَّكِينَةَ عَلَى رَأْسِهِ وَيَكْسِي وَالِدَاهُ حُلَّتَيْنِ لَا تَقُومُ لَهُمَا الدُّنْيَا أَضْعَافًا مُضَاعَفَةً، فَيَقُولَانِ إِنَّ هَذَا لَمْ تَبْلُغُهُ أَعْمَالُنَا، فَيُقَالُ لَهُمَا: بِفَضْلِ وَلَدِكُمَا الَّذِي قَرَأَ الْقُرْآنَ " ٣٨٥ - أَخْبَرَنَا أَبُو الْقَاسِمِ عَبْدُ الْعَزِيزِ عَلِيُّ بْنُ أَحْمَدَ الْأَزَجِيُّ، بِقِرَاءَتِي عَلَيْهِ، قَالَ: حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرٍ مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدٍ الْمُفِيدُ، بِجَرْجَرَايَا، قَالَ: حَدَّثَنَا

1 / 100