الغفلة
الغفلة
Publisher
مطبعة سفير
Publisher Location
الرياض
Genres
(١) ابن ماجه، كتاب الزهد، باب الهم بالدنيا، برقم ٤١٠٥، وصحح الألباني إسناده في سلسلة الأحاديث الصحيحة برقم ٩٥٠، وعند الترمذي من حديث أنس ﵁ «من كانت الآخرة همه جعل الله غناه في قلبه، وجمع له شمله، وأتته الدنيا وهي راغمة، ومن كانت الدنيا همه جعل الله فقره بين عينيه وفرّقَ عليه شمله، ولم يأته من الدنيا إلا ما قدر له» الترمذي، برقم ٢٤٦٥، وصححه الألباني في صحيح الترمذي ٢/ ٥٩٣. (٢) ابن ماجه، كتاب الزهد، باب مثل الدنيا، برقم ٤١١٠، والترمذي، كتاب الزهد، باب ما جاء في هوان الدنيا على الله ﷿، وقال: «هذا حديث حسن صحيح» برقم ٢٣٢٠، ولفظ ابن ماجه: قال سهل: كنا مع رسول الله ﷺ بذي الحُليفة، فإذا هو بشاةٍ ميتة شائلة برجلها [أي رافعة رجلها من الانتفاخ] فقال: أترون هذه هينة على صاحبها؟ فوالذي نفسي بيده للدنيا أهون على الله من هذه على صاحبها، ولو كانت الدنيا تزنُ عند الله جناح بعوضة ما سقى كافرًا منها قطرة أبدًا». والروايتان صححهما الألباني في سلسلة الأحاديث الصحيحة برقم ٩٤٣، وفي صحيح ابن ماجه، ٣/ ٣٤٧، وصحيح الترغيب برقم ٣٢٤٠.
1 / 64