41

Alfiyya in Islamic Etiquettes

منظومة الآداب = الألفية في الآداب الشرعية

Publisher

دار البشائر الإسلامية

Edition Number

الثانية

Publication Year

١٤٢١ هـ - ٢٠٠٠ م

Publisher Location

بيروت

Genres

الطِّبُّ وما يَتعلَّقُ بهِ وإنذارُ مَنْ لاحَ بهِ الشَّيْبُ ١٧٢ - ومَكروهٌ استِئْمانُنَا أهلَ ذِمَّةٍ ... لإحرازِ مالٍ أوْ لقِسمتِهِ اشْهَدِ ١٧٣ - ومَكروهٌ اسْتِطْبَابُهم لَا ضَرورةً ... وما رَكَّبُوهُ مِنْ دواءٍ مُؤَصَّدِ ١٧٤ - ويَحْرُمُ تَصديرُ الكَفُورِ بِمَجْلِسٍ ... وفي سُبُلٍ فاضْطَرَّ للضِّيقِ واضْهَدِ ١٧٥ - وقُلْ وعلَيْكُمْ إنْ يُسَلِّمْ بَعْضُهم ... مُجِيبًا وُجوبًا لا تُجِزْهُ لِمُبْتَدِ ١٧٦ - وَلَا تَسْأَلَنْ عنْ حُكْمِ أطفالِهم وإنْ ... سُئِلْتَ فقلِ أَللَّهُ أَعلمُ بِمُفْسِدِ ١٧٧ - ولا بَأْسَ شَرعًا أنْ يَطَبَّكَ مسْلِمٌ ... وتَشكو الذي تَلْقَا وبالحمدِ فابْتَدِ ١٧٨ - وتَرْكُ الدَّوا أَوْلَى وفِعلُكَ جَائِزٌ ... بما لمْ تَيَقَّنْ فيهِ حُرمَةُ مُفْرَدِ ١٧٩ - ففي السُّقْمِ والآفاتِ أَعظمُ حِكْمَةٍ ... مُيَقِّظَةٍ ذا اللُّبِّ عندَ التَّفَقُّدِ ١٨٠ - يُنادِي لِسانُ الحالِ جِدُّوا لِتَرحَلُوا ... عن المنزِلِ الغَثِّ الكثيرِ التَّنَكُّدِ ١٨١ - أَتاكَ نذيرُ الشَّيْبِ بالسُّقْمِ مُخْبِرًا ... بأنَّكَ تَتْلُو القومَ في اليومِ أوْ غَدِ ١٨٢ - فخُذْ أُهْبَةً في الزادِ فالموتُ كائنٌ ... فما منهُ مَنْجَا ولا عنهُ عَنْدَدِ ١٨٣ - فما دَارُكُم هذي بدارِ إقامَةٍ ... ولكنَّها دارُ ابْتِلَا وتَزَوُّدِ

1 / 42