Your recent searches will show up here
ل 207 سيدى الدار الفلانى ، يقول له اخر الدار الفلانيه ، يقول له اخر يا سيدى الحمام الفلانيه ، ونور الدين يوهبهم ويجدد لهم مقام فى اول النهار ومقام فى اخره ومقام نصف الليل . فمكت على هدا الحال سنه كامله . وهو دات يوم قاعد والجاريه تغنى وهى تقول هده الابيات (189) :
1 احسنت ظنك بالايام اد حسنت
ولم تخف سو ما ياتى به القدر
2 وسالمتك الليالى فاغتررت بها
وعند صفو الليالى يحدت الكدر
وادا بالباب يطرق . قال بعض الحاضرين يا سيدى نور الدين الباب
وادرك شهرازاد الصبح فسكتت عن الحديت . فقالت دينارزاد لاختها ما اطيب حديتك واغربه . قالت اين هدا مما احدتكم به فى الليله القابله ان عشت وابقانى الملك
فلما كانت الليله القابله قالت
بلغنى [ايها الملك السعيد ان قال بعض الحاضرين] ان الباب يطرق ، ه نهض [نور الدين] على يبصر من بالباب - تبعه واحد من اصحابه من غير ان يعلم به [نور الدين] على - ففتح الباب وادا وكيله واقف . فقال له [نور الدين] على ما الخبر. فقال له يا سيدى الدى كنت اخاف عليك منه قد وقع . قال له كيف . قال يا سيدى اعلم ان ما بقى لك تحت يدى شى يساوى درهم فرد ولا اقل ولا اكتر، وهدا خط مولانا بجملة ما عند 10 المملوك . فلما سمع نور الدين هده الكلام اطرق الى الارض . ثم قال ما شا
Page 442