قلنا: مش ح نجيب سيرة لحد.
قال: تحلفوا على الربعة الشريفة؟
قلنا: وحياة الربعة الشريفة.
قال: والبخاري؟
ولم نكن نعرف ما هو البخاري، كان لا ريب شيئا أعتى من المصحف.
فقلنا: وحياة البخاري.
قال: واللي يرجع في كلامه؟
قلنا: يبقى مرة.
قال: مرة وبس؟
قلنا: وابن ستين في سبعين.
Unknown page