هُدى﴾ (١)، و﴿إنَّه هُوَ﴾ (٢)، و﴿لِعِبَادَتِهِ هَلِ تَعْلَمُ﴾ (٣)، و﴿أَن يَأْتِيَ يوْمٌ﴾ (٤). و﴿وَمِنْ خِزْيِ يَوْمِئِذٍ﴾ (٥)، و﴿لَا أَبْرَحُ حَتَّى﴾ (٦) و﴿يَشْفَعُ عِنْدَهُ﴾ (٧). و﴿إِذَا قِيلَ لَهُم﴾ (٨)، و﴿وَيَسْتَحْيُونَ نِسَاءَكُمْ﴾ (٩). و﴿نُسَبِّحَكَ كَثِيرًا وَنَذْكُرَكَ كَثِيرًا﴾ (١٠) و﴿النَّاسَ سُكَارَى﴾ (١١)، و﴿الشَّوْكَةِ تَكُونُ﴾ (١٢)، و﴿شَهْرُ رَمَضَانَ﴾ (١٣)، و﴿وَمَا اخْتَلَفَ فِيهِ﴾ (١٤)، و﴿يَعْلَمُ مَا﴾ (١٥)، و﴿لَذَهَبَ بِسَمْعِهِمْ﴾ (١٦)، وما كان مثله من سائر حروف المعجم [حيث وقع] (١٧) إلا قوله ﷿ في (لقمان): ﴿فَلَا يَحْزُنْكَ كُفْرُهُ﴾ (١٨)، فإنه لم يدغمه