Al-Qutoof Al-Daneya in What Al-Darimi Narrated Exclusively from the Eight
القطوف الدانية فيما انفرد به الدارمي عن الثمانية
Investigator
الدكتور مرزوق بن هياس الزهراني
Publisher
بدون ناشر
Genres
(١) فيه شريك بن عبد الله القاضي، صدوق كثير الخطأ، وحسّن حديثه البعض، وليث بن أبي سليم: ضعيف، والحديث أنكره العلماء، وقال بعضهم: موضوع، انظر: (حلية الأولياء ٩/ ٢٥١، واللآلئ المصنوعة ٢/ ١١٨، والموضوعات لابن الجوزي ٢/ ٢٠٩، ٢١٠، والكامل ٥/ ١٧٢٨، ٧/ ٢٥٠٢، وميزان الاعتدال ٣/ ١٦٩) قال ابن حجر عند الكلام على رواية عمر ﵁: وإذا انضم هذا الموقوف إلى مرسل ابن سابط عُلم أن لهذا الحديث أصلا، ومحمله على من استحل الترك، ويتبين بذلك خطأ من زعم أنه متروك (التلخيص الجبير ٢/ ٢٢٣).
(١) فيه موسى بن محمد: منكر الحديث، ووالده لم يسمع من أبي هريرة، وصححه الحاكم، وتعقبه الحافظ الذهبي فقال: أحسبه موضوعا، وإسناده مظلم، وموسى تركه الدارقطني (المستدرك ٤/ ١١٩).
1 / 1
(١) تاريخ بغداد ١٠/ ٢٩. ترجمته وأخباره في تهذيب الكمال ١٠/ ٢٨٣ تهذيب التهذيب ٣/ ١٩١، وشذرات الذهب ٢/ ١٣٠ والعبر ٢/ ٨ والوافي بالوفيات ١٧/ ٢٤٢ وسير أعلام النبلاء ١٢/ ٢٢٤، وتاريخ الإسلام (حوادث سنة ٢٥١ - ٢٦٠ ص ١٧٩). (٢) تاريخ بغداد ١٠/ ٢٩. (٣) تاريخ بغداد ١٠/ ٢٩. (٤) تاريخ بغداد ١٠/ ٣١.
1 / 2
(١) معجم البلدان ١/ ٣٥٤. (٢) تاريخ بغداد ١٠/ ٢٩. (٣) تاريخ بغداد ١٠/ ٣١.
1 / 3
(١) تاريخ بغداد ١٠/ ٢٩. (٢) تذكرة الحفاظ ٢/ ٥٣٥. (٣) تذكرة الحفاظ ٢٩/ ٣١٠.
1 / 4
(١) تذكرة الحفاظ ٢٩/ ٣١٠. (٢) تاريخ بغداد ١٠/ ٣٠. (٣) تذكرة الحفاظ ٢/ ٥٤٢.
1 / 5
(١) تاريخ بغداد ٢/ ١٦، وتاريخ دمشق ٥٨/ ٨٤، والسير ١٢/ ٢٢٦ - ٢٢٧. (٢) تهذيب الكمال ٢٤/ ٤٥٩، ٥/ ٢٨٥، والسير ١٢/ ٢٢٧ (٣) تهذيب الكمال ١٥/ ٢١٥، والسير ١٢/ ٢٢٧ ..
1 / 6
(١) تاريخ بغداد ١٠/ ٣١، وهذا بحسب رأي القائل، وإلا فالبخاري ومسلم وأحمد والترمذي وغيرهم من الكبار في عصره لا يقلون عنه، ومنهم المتفوق، وهم جبال علم جمعت في زمان واحد. (٢) تاريخ بغداد ١٠/ ٣١ (٣) تاريخ بغداد ١٠/ ٣١. (٤) تاريخ بغداد ١٠/ ٣١. (٥) تاريخ بغداد ١٠/ ٣١. (٦) تاريخ بغداد ١٠/ ٣١. (٧) تاريخ بغداد ١٠/ ٣١ ..
1 / 7
(١) تاريخ بغداد ١٠/ ٣٠، والسير ١٢/ ٢٣٠. (٢) السير ١٢/ ٢٢٩. (٣) تاريخ بغداد ١٠/ ٣٠. (٤) تأريخ بغداد ١٠/ ٣٠. (٥) تاريخ بغداد ١٠/ ٢٩. (٦) يعني القول بخلق القرآن.
1 / 8
(١) تاريخ بغداد ١٠/ ٣١، يعني القضاء. (٢) تاريخ بغداد ١٠/ ٣١، وتهذيب التهذيب ٢٩/ ٣١٨، والسير ١٢/ ٢٢٦. (٣) وتهذيب الكمال ١٥/ ٢١٥، ٥/ ٢٥٨، ومختصر تاريخ دمشق ١/ ١٧٥٤، والسير ١٢/ ٢٢٧. (٤) الثقات ٧/ ٣٦٨، وتهذيب الكمال ١٥/ ٢١٥، ومختصر تاريخ دمشق ١/ ١٧٥٤ والسير ١٢/ ٢٢٧. (٥) تذكرة الحفاظ، والكاشف. (٦) تاريخ بغداد ١٠/ ٣٠. (٧) تاريخ بغداد ١٠/ ٣٠. (٨) تذكرة الحفاظ ٢/ ٣٥٣.
1 / 9
(١) تاريخ بغداد ١٠/ ٣١، وتهذيب الكمال ١٥/ ٢١٦، وتاريخ دمشق ٢٩/ ٣١٩، والسير ١٢/ ٢٢٨. (٢) تاج العروس ٨٧٢٦، وهي ثلاثية السند إلى رسول الله. (٣) تاريخ بغداد ١٠/ ٣١. (٤) تاريخ بغداد ١٠/ ٣١. (٥) تهذيب الكمال ١٥/ ٢١٦، والسير ١٢/ ٢٢٩، وهدي الساري ٤٨٢.
1 / 10
(١) المراد أنها بلغت من السن أن تجيب إذا دعاها. (٢) معناه: أسقطها، يقال: ردّى وتردّى لغتان: كأنه تفعّل من الردى: الهلاك (النهاية ٢/ ٢١٦). (٣) نزل. (٤) فيه الوليد بن النضر، سكت عنه الإمامان: البخاري، وأبو حاتم، والوضين صدوق سيء الحفظ، أعضل هذا الخبر، ووأد البنات من عادات الجاهلية، حرمها الإسلام.
1 / 11
(١) لعله السائب بن أبي السائب ﵁، أو ابنه عبد الله ﵁، أو قيس بن السائب المخزومي ﵁ انظر (تهذيب الكمال، والإصابة ٨/ ١٨٧). (٢) يعني الآلهة. (٣) أي أثافي يضع عليها قدره لصبخ طعامه. (٤) سنده حسن، وعند أحمد نحوه، حديث (١٥٤٨٤). (٥) قال في الصحاح (٢/ ٣٧٧): كثبت الشيء أكثبه كثبا: إذا جمعته والجمع: الكثبان وهي تلال الرمل، وانظر (النهاية ٤/ ١٥١). (٦) فيه ضعف عباد بن منصور، وعنعنته، وتغيّر بأخرة، لكنه خبر يحتمل منه مثل هذا، وأخرجه أبو نعيم بسند حسن (الحلية ٢/ ٣٠٦).
1 / 12
(١) قال في (الصحاح ٢/ ٥٤١): النجد: ما ارتفع من الأرض، وفي الحديث رقم (٧) فسره بقوله: (يكبرون على كل شرف). (٢) رجله ثقات، وأخرجه ابن سعد (الطبقات ١/ ٢٠٦) والحاكم (المستدرك ٢/ ٦٧٨) وأبو نعيم (الحلية ٥/ ٣٨٧) والبغوي (شرح السنة، رقم ٣٦٤٨) وعند البخاري، من حديث عبد الله بن عمرو بن العاص ﵁ نحوه، حديث (٢١٢٥). (٣) الأميون هم العرب، وما جاء به الرسول ﷺ هو حصن لهم من الكفر. (٤) إلتفات من الخطاب إلى الغيبة.
1 / 13
(١) ويقال: صخّاب، وكلاهما صحيح، قال في (النهاية ٢/ ٣٤٩): السخب، والصخب: بمعنى الصياح. (٢) ما سوى الإسلام، من الملل والنحل، ويجمعها الكفر بالله. (٣) فيه كاتب الليث عبد الله بن صالح، الصحيح أن حديثه حسن، وهو ما تبين من النظر في أقوال النقاد، وأخرجه البسوي (المعرفة والتاريخ ٣/ ٢٧٤) وانظر (الفتح ٤/ ٣٤٣) وبدايته عند البخاري من حديث عبد الله بن عمرو ابن العاص، حديث (٢١٢٥) نحوه. (٤) انظر السابق. (٥) يعني التوراة. (٦) الإنجيل. (٧) المكان العالي المرتفع. (٨) تحديد وقت الصلوات المفروضة.
1 / 14
(١) مجمع الزبالة، والمراد الإشارة إلى شدة محافظتهم على أداء الصلاة، وأنه لو قدّر أنهم لم يجدوا مكانا لأدائها إلا رأس كناسة لأدوها، ولا يكلف الله نفسا إلا وسعها. (٢) فيه زيد بن عوف البصري، قال أبو حاتم: متروك (الجرح والتعديل ٣/ ٥٧٠) وأخرجه الحاكم (المستدرك ٢/ ٤٣٣) وقد صح الحديث من طرق، انظر (رقم ٤، ٥) وما هو الحق من صفات النبي وأمته. (٣) سنده حسن، وانظر رقم (٤، ٥، ٦). (٤) شبه القلب بأن عليه غُلفة: أي: غشاء، قال في (الصحاح ٢/ ٢٠٥): قلب أغلف: كأنما أغشي غلافا، فهو لا يعي، ومنه قوله تعالى: ﴿وَقَالُوا قُلُوبُنَا غُلْفٌ﴾ من الآية (٨٨) من سورة البقرة، والآية (١٥٥) من سورة النساء، ورجل أغلف بيّن الغلف، أي: أقلف.
1 / 15
(١) فيه بقية بن الوليد، الراجح أنه ثقة إذا حدث عن ثقة، وصرّح بالتحديث، وهو هنا كذلك، لكن جبير بن نفير أدرك النبي ﷺ ولم يره، وهو من كبار التابعين، فالحديث مرسل، وقد ورد عنه أنه قال: أتانا رسول الله ﷺ، فلعل له رؤية. (٢) فيه عمرو بن أبي قيس، لم يذكر ممن سمع من عطاء قبل الاختلاط. (٣) فيه عاد بن منصور ضعيف، وربيعة بن عمرو الجرشي في صحبته خلاف، وأخرجه الطبراني (٥/ ٦٥، رقم ٤٥٩٧) ومحمد بن نصر المروزي (السنة، رقم ١٠٩) وأنظر (الفتح ١٣/ ٢٥٦) فقد ذكر اعتضاده.
1 / 16
(١) هو ابن عبد الله بن عثمان، نسب إلى جده. (٢) فيه عروة لم يسمع من أبي ذر، وأخرجه البزار (كشف الأستار، رقم ٢٣٧١) وقال: لا نعلمه يروى عن أبي ذر إلا من هذا الوجه، واللالكائي (شرح أصول اعتقاد أهل السنة، رقم ١٤٠٥) وابن حبان (الإحسان ١٤/ ٤٣٤) والطبراني (المعجم الكبير ١٢/ ٤٣١) وأخرج طرفا منه أحمد (٤/ ١٨٤) وخبر الوزن ثابت عند أحمد، والبزار. (٣) مرسل، وأخرجه ابن أبي شيبة (١١/ ٥٠٤، رقم ١١٨٣١) وابن سعد (الطبقات ١/ ١٩٢) والبزار (٣/ ١١٤، رقم ٢٣٦٩) والبيهقي (الدلائل ١/ ١٥٨) بسند رجاله ثقات، عن أبي هريرة مرفوعا، والحاكم وقال: هذا حديث صحيح على شرطهما، فقد احتجا جميعا بمالك بن سعير، والتفرد من الثقات مقبول (المستدرك ١/ ٩١) والطبراني (المعجم الأوسط ٣/ ٢٢٣) وفي مسند الشهاب ٢/ ١٨٩، ١٩٠، وفي التمهيد ٥/ ١١٨.
1 / 17
(١) واحدة السلم وهو: بفتح اللام، شجر من العضاه (النهاية ٢/ ٣٩٥) وهذا من المعجزات التي أيد الله بها نبينا محمدا ﷺ. (٢) خدّ الأرض يخدّها: إذا شقها، والأخدود: شق في الأرض (الصحاح ١/ ٣٣٢). (٣) رجاله ثقات، لكن عطاء لم يسمع من ابن عمر شيئا، ولم يسمع أبو حيان من عطا، والحديث ورد من وجه آخر عند ابن حبان (الإحسان ١٤/ ٤٣٤، رقم ٦٥٠٥، وموارد الظمآن ١/ ٥٢٠) والطبراني (١٢/ ٤٣١، رقم ١٣٥٨٢) والبزار (كشف الأستار ٣/ ١٣٣، رقم ٢٤١١).
1 / 18
(١) الإقعاء: الجلوس على الرجلين، ناصبا اليدين (الصحاح ٢/ ٣٢٩). (٢) المراد إعطاءهم شيئا من الطعام، والرضخ: العطاء ليس بالكثير (الصحاح ١/ ٤٨٧). (٣) أخبروهم بشكواكم. (٤) منقطع إذ أن شمّر من الطبقة السادسة، وهم الذين لم يدركوا أحدا من أصحاب رسول الله ﷺ، وأخرجه ابن أبي شيبة في المصنف (١١/ ٤٨٠، ١١٧٨٥) من وجه آخر عن الأعمش، وأخرجه ابن عساكر (تاريخ دمشق ٤/ ٣٧٦) وانظر (البداية والنهاية ٦/ ١٤٦). (٥) تشقى: فالاستفهام إنكاري، أي لا يبتغي الشيطان قلوبهم، يئس لقوة إيمانهم. (٦) هذا مرسل، يعضده ما تقدم من أحاديث الباب، أنظر رقم (٣١) وما بعده، وأخرجه أبو يعلى (٥/ ١٤٢، رقم ٢٧٥٦) وابن حبان (الإحسان ١٤/ ٤٣٦، رقم ٦٥٠٧).
1 / 19
(١) الآية (٢٩) من سورة الأنبياء. (٢) الآي (١) من سورة الفتح. (٣) الآية (٣) من سورة إبراهيم. (٤) الآية (٢٨) سورة سبأ. (٥) سنده حسن، وأخرجه الطبراني (١١/ ٣٢٩، رقم ١١٦١٠) ورجاله ثقات، والحاكم (المستدرك ٢/ ٣٥٠) والبيهقي (الدلائل ٥/ ٤٨٦) والقرطبي (التفسير ٣/ ٢٤٩).
1 / 20