آخر «المسائل المهمات للمؤمنات». وصلى الله على سيدنا محمد وآله وصحبه وسلم كما يحبّ، وبارِكْ كلّ ما كُتِب ويُكتب، عدد ما علم الله ومِلَأَّهُ وِزنَتَه، كلما ذكره الذاكرون وغفل عن ذكره الغافلون، أبداً مضاعفاً مضروباً في مثله، لا ينقص عدده ولا ينقطع مدده، ما دام ملك الله تعالى.