سنة ثان() وثلاثين وخسمائة
فيها خرج محمد بن رافع اللواق بالبحيرة في طائفة كبيرة من العربان ، فسار إليهم طلائع بن
زيك() ، والى البحيرة ، وحاربهم فكسرهم ، وقتل أميرهم محمد بن رافع
وفيها غلت الأسعار بمصر
سنة تسعد وثلاثين ونعسمائة
فيها سير الحافظ الرشيد أبا الحسين أحمد بن الزبير رسولا إلى اليمن بسجل يقرأه عليهم ، فسار
ف ربيع
وفيها خر ج أبو الحسين بن المستنصر إلى الأمير ألي المظفر خماتاث ، صاحب البا الحافظى ،
وقال له : اجعلنى خليفة وأنا أوليك الوزارة ، فأعلم الحافظ بذلك فقبض عليه واعتقله
وفى جمادى الأخرة قدم من دمشق إلى مصر الأمير مؤيد الدولة أسامة بن منقذ(464) وإخته
Unknown page