============================================================
أبلغ درجة أبيك . أبوك له العلم واللرجة الرفبعة . ببعتنر إليها بهذا ومثله من المعاذير و حدثني أحمد بن زياد قال : حدثنا ابن وضاح محمد111 قال : سمعت عمرو بن عبد اله القاضي يقول : سمعت آن زباد بن عبد الرحمن حاء إلى ناحبننا اظن إلى أبي لشهود جنازة ب158 ناحتاج إلى وضرء فسأل مام فنال له :" إنه وتحنه في البنرل دجاجة ه ، ففال : وإن* . فأني بماء من تللك البثرفتوضا قال عرو بن عبد الله : تاخبرت سعيد بن حلن بما انتهى إلي من فعل زباد فقال سعيد : " زياد تعل هذا ؟ 7. نفلت : نعم هذا الخبر شانع عندنا معتاء من جالنا ونساننا*، ففال لي سعيد : نكبف كان م الينر؟ 7. قغلت : وكان الماء كثبرا : ففال سعيد : " لعل هذا: وكر بعض الرواة قال : حدنني عييد الله بن يحتى عن ابيه أن الخليفة مشام بن عبد الرحمن وحمهما الله كان يقول : " عجبت التاس وبلوتهم فما رابت رجلا يسرمن الزهد أكثرمما يظهر الا زياد بن عبد الرحمن": وكان زياد واحد زمانه زهدا وورعا ونديتا ذكر بحض لعل العلم قال : حذنتي عيد الله بن يحى قال : ركب الخليفة هتام رحمه الله ليلا في خاصة من بطاته وسعه مال چبم حتى صار الى باب زباد وأمر قتيانه ققرعوا عليه فخرج زياد ففال له الفتى : " هذا الاسير فافتح الباب* . وخرج إليه وحلم عليه يدعا له ثم قال :" با ابن الخلائف ماجاء بك في هذا الوقت 2* : فقال هشام رحمه اقه : أتيتك بمال صار عندي من حله قضعه حبث ترى* فقال زياد : ه يا ابن الخلانف ستجد من هو امن عليه مني احق 4. رستى له فوما فأبى هنام إلا أن يعبضه محلف زياد ألا يعبله تصدرهتام رضي افه عنه هو يقرل : " اللهم أعني على طاعتك بمثل هذا وانباهه" .
فالاخالد بن سعد : قوله إن الخليفة هضاما رحمه الله كان يقف بزباد وهم وإنما كان الخليفة الحكم رحمه اله وهذا معروف: أخبرني أحمد بن زباد قال : حدني أج عن جدي ان الخليفة الحكم رحمة الله عليه كان يفف بزياد. وأخبرنى بذلك عبد الله بن اي الوليد قال : آخبرت عن زياد أن الخليقة الحكم رحمه اله وفف به في الليل . وأخبرني سليمان بن الخليفة محمد رحمه الله قالل : أخيرني بعض فثيان الحليفة الكم وضي الله عته أنه حضر وقوف الخليفة الحكم إلى زباد ه 11)
Page 96