============================================================
فكرهت ان اضيق عليه وعلمت محلي منه فلم ابال حبت جلت فلما استأذن عوي آردت آن آربه محلي من الأمير وافه آخرج رعبه من قلبه * ، بعني اليد بن غانم : قال خالد : سألت ابا الجمد اسلم بن عبد العزبز : " هل كان بين يمي وبين أخيك هاشم خلطة قبل أن يعرض لعما عرض " . نقال :4ل وإتما كان سبب، معرفته آن اخي اخبرني وكان بحضر مد فطب نبر بقي بالسجد قد غطى راسه بودانه فبخرج الصيان بنظررن البه و يقولون : بقي الزاهد" . قال اخي : فأنا اعرفه بقال له هذا وانا صبي إذ ذاك". قال اللم : نكان عند آمي مختقيا ما بين الستة العشر يوما إلى العشربن نكان بصوم النهار وبغوم ساللبل دلم باكل لنا سبتا كان اذا حان إنطاره آني بكميكات من داره فياكلها وبشرب الماء نم يجمع بن قدمبه إلى الصبح تكانت اي نقول : إن قوما يربدون قتل منل هدا الرجل لفوم سوء . فلم كن عناية هاشم به إلا لله جل وعزثم لقضله وزهده بعلمه لم نكن بينهما خلطة قبل ذلك .
ذكر بعض الرواة ان يفيا كان قد عدد على محمد بن وضاح شهادنه عليه تعديدا تديدا حتى لقد ينفبض عمن كان يختلف من أصحابه الى محمد بن وضاح وكان محمد بن وضاح أيضا تقيض من بختلف من أصحابه إلى بفي: كان ولد محمد بن وضاح يختلف الى بقي ويسمع منه بغير علم أبيه فمات ولد ابن وضاح فقال 1143 بقي لبعض أصحابه : " امض الى دار ابن وضاح فإذا خرج بنعش 7 ولده نابدر إلي " ، وكان الوقت ضحى فلما........خرج ..... الكتاب من يده وقال : " يم افه اللهم....
لميت وانا للسي قلومات ماحضرت جنارته * . فقال بحتى امصحابه : " متل ابن وضاح لومات ل تحضر جنارته ؟4. فقال : "لا وافه وكيف احضر حازة رجل بات معي طرل الليل بشجمتي قول: : ارتفد في هذا الار فبك أرجوطهوره . ، نم بصبح غدوة فينهد علي 4 7.
فقال خالد بن سعد : أخبرني أبر عبيدة بن ابي أحد وتبتني في ذلك أحمد بن بقي ومحمد بن ابراهبم عر ابي عبيدة آته قال : صعدت ذات بوم إلى بقي بن مخلد وهو فى صومعة مسجده بركع بها نلما انحرف من ركوعه فلت له : أصلحك اله ردت آن تعلمني بعملك لأعرف ذلك* .
فقال : فكره مسالتي ورد علي قولي . قلت له : أصلحل الله أردت أن أقتدي بك * . قال : فلما قلت له ذلك كن تم قال لي :"منذ قدمت من المشرق أختم الغران في كل يوم وليلة شتاء صبفا سوى فراءني للعلم وضهودي الجنائز ومشي في حرانج الناس وأسرد الصوم * . وذكر أعمالا من أعمال البرلت أحقظها ع آبي عبدة كما أحب لط ل العهد:
Page 60