============================================================
الفائل أن في حديث رسول اله صلى اله عليه تاسخا ومنسوخا " . فقال له الخسني :" اويسبعك جهل مثل هذا يا أبا عبد الله على أنك صاحب صلاة الغوم ومفنيهم نعم رفي كتاب الله جل وعز 114 ناسخ ومترخ. قال محبد :/ قال لي احمد بن عبادة فصاح محمد بن حارت وقال :" انظروا أي وجه سروا به إلى السين *. فقال له النشتي :" خلق من خلق الله عل وعز وأخوك في الاسلام * :فحيس محمد بن حيد السلام الخنتي: قال : راستد أمر القوم رانتقلوا من نظر محمد بن الحارث إلى نظر فاضي الجماعة عرو بن عيد ال فوقعت عنده البينة وسمع الشهادة وطلب بقي فلم برجد . وكان عند الخليفة محمد رحمه الله من كمال الفطنة وصحة النظر ومن جودة الادراك ما بكون عند متله من الأنمة المهدين فلما اسشد الأامر على بفي رفع ماشم بن عبد العزيز إلى الخليقة محمد رحمه الله بكتاب الرسالة) من كنب محمد بن إدري الشافعي ويقالامصنف ألين اابي ضيية) وقال له : " على ما في هذا الكتاب شم م يريد القوم قتل بقي بن مخلد " . فلما تصفحه الخليفة رحمه الله امنعض لبقي أشد الأمتعاض وعزل عرو بن عبد اله قاضي الجماعة وأظهر نضل بفي ورقع من قدره رعرف بحفه وأخسا القانمين عليه واستخف احلامهم وأزرى على عقوله وصار كل من شهد علبه إلى الاعتذار اليه.: وذكر بعض الرواة عن بقي قاب : كنت أقرق صدقات الغليفة محمد رحمه الله مع ابن مطررح وابي زبد ابن عبد الرحمن قأخرج إلينامرة مالا ففسماه وبفيت منه بقية فأمر أن نقتمه ويفرق كل راحد متا نعبه غلى من لات به .قال بفي فقلت ان ابا غبد اله محمد بن بوسف مورد من ل طبفة وليس لي أبا أحد أقرى عليه فيأخذ نعصيبي مع نعسيبه ، فجل محد بن بوف بن مطررح بيمع المال إلى تفه وبقول : " إنا لله على ما نسب إليك لقد انترى القوم عليك . آر تحوهذابن القول: قال أبو علي الحسن ين سعد : هجا ابن غزوان حيتنذ بفيا نأجابه رجل يرد علبه في ذلك .
فما احفظه من ذلك قول القرشي : خلق الرحن نمخله لم ه1 مجوت بقيا كي تر ابن خالد ت لخبر التاس بند عداوة اففا فوق نذوف لظاها في السعير الموقد فان كنت نشنا المرة فابشر بهجتة الناس الا شاني، لمحمد لعمراو مل يتنا يقي يث مخلد
Page 58