============================================================
فقل : وكان يقي بن مخند غير ضنين بياهه ولا نكمكع ني عناينه ، وكان ا ببعد اذاك به ال الكرم المخ العتولد عن شرف النقض وصحة الدياية:.
ال محمد بن ابمن : أخبرني محد بن عيد الرجعن بن نعلبة ، فال : عرضت حاجة لرجل من أصحاب أبن وضاح ممن كان تهد على بفي بن محلد في حين العفم سليه . قال : فسمعت ابنه وضتاج يشير عليه بأن بفضذ بغي بن بتخلد فيها . قال فجعل الرجل يقول له : * أفصده وقد تعلم با ببني ربيته2 قال له ابن وضاح : " تعم فاقصده ، ففصده الرجل ينفه وافتنح الكلام بالاعذفر إليه مما سلف في الشهادة فاستكفه بقي عن الكلام قي ذلك وقال له :" أفصد فصه حاجتان * ، فذكرها له وكانت اقحاجة إطلاق محبوس من سبس المدبنة . نغام معه يضي من قوره ذلك حثى دخل على صاحب المديتة فأطقق له المحبوس وأخذ إطلاقه ووفف بنفسه إلى السبن حتر أطلقه: و بحكى من مثل هذا عن بفي أخباو كثيرة، ويحكى عنه اكثرمن ذلك انه سارمع رجل ضميف اجلا إلى إشبييية في مظلمة له ووالبها المنذر بن الغليفة عبد الرسن رحمه اله .ومشى مع ابرأة الى جيان وواليها هشام بن الخليعة عبد الرحمن رحمه لله ، ومضى مع اخر راجلا إلى إلبية 144) وواليها المطرف بن الخليفة محمد رسمه الله7 قال : ويحكى عن بقي بن مغلد أخبار عجية ... عنه من غبر ما طربنى ني غيرما شي من الاعلام الشيء قيل أن بكون والتحديد لموفت متل نزول القبث ومشل انطلاة الأسبر وبا شاكل ذلك . فاذا كشف عن ذلك أخبر أنه عن رؤيا يراها ويحن عبارتها . فمن أعجب آخباره فيي ذلك ما تحكاه الوزير نسعبد بن المتدر: قال وكنت غلاما حدتا واققا بين يدب هاشم بن سيد العزيز فعاتب يقي بن مخلاء هاشا غي أمره مع المنذر يمن محمد وأشار عليه بمعاقدته قفال له هانسم : " كائلك تظن أن يكرن اميرا إذا كان ذلك وزيرا 9- قال : وأشار إلي - " بكون المتذر ايرا" . قال : فنظر بفي بن مخند إلي ثم قال له :" وهذا سبكون وزبرا". فال سعيد بن النفر : قواة ثقد اطسمي قوله في الوزاية حثى ليها .
وكان بقي ين سغلد أنيبن المجلس ، ذكر بعض الرواة قال : أتاء رجل بوما بلوح فقال له : وحبك الله تأبر يأخذ لوسي وقراءنه" ، فقال له يقي : " يا هذا وما أترأ قبه ؟ فد قرأت لك الواسا وفد بعشت في البرأة وعالجت بها جهدي قي أن نراجمعك بأبت * ، تبالى : فاستنفع لون الرجل ن قال له : "فما أسنع 4 ". قال له بقي : " تأتي المفبرة وتنظر إلى أطراء فير فبها فتجلس إلي غول : هذ فبرقلاتة ، قتبكي عليها وتحدما فد مائته نتتعزى بذلك إن شاء المه " . تم عطف
Page 56