============================================================
له عناية عند رجال سعنون في الحاضرة (وكانن له رحلة)روى فيها علما كنيرا وكان من أمل الفتيا.
توفي في ايام الخليفة لم محمد رحمه اله ولم يعفب : .32] 4: أصبغ بن سفيان المربض . من أهل قرطبة فال خالد بن سعد : أصيغ بن سقيان هذا كان من أنل آهل زماته وازهدهم : كان إبراميم ابن محمد بن باز بختلف إليه فبسمعه قي بيته للذي كان بعرف من فضله ودبانته مع علته . وكان من أهل الفهم يالمسانل والحفظ لها.
44 أصيغ بن ماليك .من أهل قرطبة يكنى أبا القاسم : كان أصله من مدينة قبرة استوطن قرطبة .
وكان عابدا زاهدا ورعا خيرا . وكان معوله ني الطلب على محمد بن وضاح وكان الأغلب عليه م ن الحديث ماقيه الزهد والرقائق : وكان ابن وضاح له مكرما معظما.
و قال خالد بن سعد : أخبرني ايو العاصي الرجل الصالح وكان يخدم ابن وضاح قال : شهدت مححد بن وضاح وقد شهد جنارة في يعض المقابر فشهدها معه أصبغ بن مالك قلتا قرخ من دفن اليت وانصرف من حضر الجنارة أتى أصبغ بن مالك ليركب ناتى محمد بن وضاح فأخذ بركابه عظم غدر أصبغ عند الناس وكان ابن وضتاح يفصد إليه من قرطبة إلى قبرة وبزوره بها لزمده وفضله قبل استيطاته قرطية.
وكان مألفا للعباد وضيفا لهم وجعل دأره حبا بعلى من كانث هذه صفته من المتبتلين والعراء المتنسكين: وكانت وفاة أصبغ بن مالك بوم الاتنين لنلات خلون من زجب سنة 299 .
Page 39