============================================================
قال أحمد بن خالد : ممعت أصبغ بن خليل يقرل : كنت أختلف إلى رجل من أهل العلم بشفدة ايام الخليفة عبد الرحمن بن الحكم رحمه الله وند ظهرت في طلب العلم وشهرت به نكنت كثيرا ما ألفى نصرا الفتى في الننطرة فانزري عنه فعدد ذلك علي رأنا لا أعنم قلقيته في بعض الأيام فقال لأعوانه : " توكلوا بهذا ومروا به إلن صاحمه العدينة ومروه عني أن بقعد هذا إلينا على.1131700. قال أصبغ : فادخلت على صاحب لمدينة وهو قاعد في كلة لبد وبين بدبه كانون نارنلتا راني رحب بي روسع في إلى.. نفسه ولدى إليه الرسل الوصبة فقال 1294] لهم : * أبلغوا أبا القاسم..1 سينا من هذانم..... إلى من.... فقال : اتا لله وإنا إليه راجعون اليهود تكرم احبارها والتصارى توقر أساقفها وأهل الجهالة منا لا يكرمون اهل العلم والخير. ثم قال لي :7 انصرف رحمك وإذا عرضت لك حاجة فأنزل بنا تفتك وحلنا ما نابك فنحن على معرفة حقلك ورغبة مخرتك " .
قال احمد بن خالد : كان أصبغ بن خليل حافظا للفقه عالما يالوتانق وعللها ورعا في الفتبا. قان : وخلت عليه يوما نقال لي :" يا أحمد تبصر هذه الكوة - رأشار إلى كوة في ي واله الذي لا إله إلاهو لغد رددت حتها الفي رهم وأربانة مرهم مما- بذلت لي على أن أفتي في ألة بغير قول ابن الناسم مما قاله أصحاب مالك رحمه اله ورضي عنهم فما رأيت نفسي في سعة آن أقتي بذلك اذ كان الحق عندي في قول ابن الفاسم رحمه اله ".
قال أحمد بن سعبد : ذكر محمد بن عمر بن لبابة يوما أصبغ بن خليل فترحم عليه وقال : كان واله من الحفا وسع حفظه حسن القباس والتمييز إلا أته نفعص حفظه باخره فكان عنده من ن القباس وجودة الذهن ما كان يقيم به الفيام العجبب قال أحمد بن صعيد : وذكره أحمد بن خالد يوما فقال : كان ربما سنل عن الشيء لا يذكر فيه بنا لاصحاب مالك رحمهم الله ولا غيره قيجيد النظر ويقي على ما تندم حنظه له فأجد ذلك الكلام الذي تكلم به في الروايات للتايعين كانه قد كار حفطه ررواء قال احمد بن خالد : كان اصبغ بن خلبل مقلا وكان ينفق عليه بعض اخواته وكان يعلف دابته ويقرم بكرته فكان من راء على تلك الحال غمض عليه وظن أن ذلك من مقارفة ما يقارفه من لا دين عنده ولا ورع من اعل الرباسة بالعلم: 1 ات ا rت1ما 171)
Page 34