قدر للخليفة سنة 232 ما يرتفع من الخراج والصدقات سوى الحمايات والجبايات من جميع المملكة فبلغ ألفي ألف وثلاثمائة ألف وعشرين ألفا ومائتين وأربعة وستين دينارا ونصفا قال وحسب خراج الروم للمعتصم فبلغ خمسمائة قنطار وكذا قنطارا فإذا به أقل من ثلاثة آلاف ألف دينار فكتب إلى ملك الروم إن أخس ناحية عليها أخس عبيدي خراجها اكثر من خراج أرضك """""" صفحة رقم 95 """"""
جزيرة العرب
Page 95