و/ ترونهم مثليهم / و﴿لتنذر أم الْقرى﴾ و/ أفبنعمة الله تجحدون / وَمَا أشبه ذَلِك بِالتَّاءِ على الْخطاب وبالياء على الْإِخْبَار
٣٢ - وَمِنْهَا الْإِخْبَار عَن النَّفس والإخبار عَن غير النَّفس كَقَوْلِه / يتبوأ مِنْهَا حَيْثُ نشَاء / بالنُّون و﴿يَشَاء﴾ بِالْيَاءِ و/ نجْعَل الرجس / بالنُّون وَالْيَاء / ننبت لكم / بالنُّون وَالْيَاء و/ لنحصنكم / بالنُّون الله تَعَالَى يخبر عَن نَفسه وبالياء إِخْبَار عَن اللبوس وَمَا أشبه ذَلِك
٣٣ - وَمِنْهَا التَّقْدِيم وَالتَّأْخِير كَقَوْلِه / وَقتلُوا وَقتلُوا / / وَقتلُوا وَقتلُوا / ﴿فيقتلون وَيقْتلُونَ﴾ و﴿فيقتلون وَيقْتلُونَ﴾ و﴿وَكَذَلِكَ زين لكثير من الْمُشْركين قتل أَوْلَادهم شركاؤهم﴾ ﴿قتل أَوْلَادهم شركاؤهم﴾ وَمَا أشبه ذَلِك
٣٤ - وَمِنْهَا النَّفْي وَالنَّهْي كَقَوْلِه ﴿وَلَا تسْأَل عَن أَصْحَاب الْجَحِيم﴾
1 / 38