خمائلها وهي الرياض الطيبة "المشرفة-١".
و"خَصَفْت" النعل خَصْفا أطبقتها بالخَرِزْ بالمخِصَف وهو خصف
الأشفى وعلى نفسى ثوبًا جمعت بين طرفيه بعودٍ أوخيطٍ والكتيبةَ اكثفتها والناقةُ خِصافًا ألقت ولدها في الشهر التاسع.
ع- والرجلُ كَذَب.
ق- و"خَصِف" الفرسُ وغُيره خَصَفًا أشبه لونُه لونَ الرَّمادِ والشاةُ ابيضَّتْ خاصِرتُها و"أخَصفَ" الماشي وغيرهُ أسرع.
ع- وبالحاء أيضًا كذلك وقوله تعالى: ﴿يَخْصِفانِ عليهما من وَرَق الجنّةِ﴾ اى يُلزِقانِ بعضَه ببعضٍ ليستُرا به عَورتَهما.
ق- و"خَشَف" الذئبُ٢ خَشَفانًا أسرع والشيء خشف
خَشْفًا تحرك والخَشَفةُ الحركةُ والرجلُ في الأرض خَشوفًا ذهب.
ع- والماءُ جَمَد و"خَشَف" رأسَه بالحجر و"أخشفه" فَضَخه والليلةُ أتت بالصَّقيع والرجلُ أسرع كذلك.
ق- "خَشِفَ" البعيرُ خَشَفًا يَبِسِ جِلدُه من الجَرَب وغيُره هُزِل و"أخشفت" الظبيةُ كان معها خِشْفٌ.