فانشقي فورة الحرارة من جس
ن تردت من كهفها المخدور
تنضح اللذة الشهية منها
خمرة من جمالها المأثور
فتنث العبير في مخدع اللي
ل فتشهى حتى عروق الصخور
فتلاشى اللهيب في سيد الغا
ب أمير المغاور المنصور
والعظيم العظيم تضعفه أن
ثى فينقاد كالحقير الحقير
Unknown page