لذلك قد زبه اسم الطلسم عاا هذا المعني لأن عكسه هو المسلط (6) . وهذه الملاعمات . سبب لوقوع كثير من المحبات . الفاضلة دون النافعة ( والشهوانية وسبب وقوع العداوة الغريزيه ، وبهذا رمز إليه من قال ص
ج : الالتقاء والانجذا بين العناصر في الجادات وغيرها .
1 الفلاسفة:(1) «إن الله خلق الأرواح جعلة كهيئة كرة ثم قسمها بين الختلائق ، فإذا لقى ربع صيمه وشقيقه (4) أحبه والفه لاتفاق القسمي ولازدواج الجزاين . وإذا لقى ما تباعد منه بعر بحسب بعده عنه)ا.
وقد صرح النبى مللة ، مهذا المعنى فقال : «اللارواح جنود مجندة ، فيما تعارف منها اتتلف وما تناكر منها اختلف»(6) . واأن الشاعر بهذا المعني فقال .
وعل القلوب من القلوب دلائل بالود، قبل تشاهد الأشباح وأخذ هذا المعني العباس بن الأحنف(8) فقال : قل للتي «صع عر تها للمستهام بذكرها الصب ما قلت إلا الحق أعرفه أجد الدليل عليه من قلبي قلبى وقليك بدعة خلقا يعجاذيان تصادق الحق
ب الثنائية التى تجمع بينهيا.
9) الكامل ، وفي قول العباس بن الأحنف أن التألف القلبى دعا إلى التفاهم بخطاب القلو.
72 ولما لم يفرق بين مودة الفضيلة وغيرها رأى مودة اللذة (1) ل قحصل له هذه الصفة فأخذ يناقض بجهله ما قاله النبى صللة، فقال: لعمر لقد كذ الزاعمون .
بأن القلوت تبازى القلوب فلو كان حة اكا يزعمون .
Unknown page