ولفظ الفقير المعني به هذا هو الممدوح الذى جعله النبي صلم متمناه، فقال : «اللؤع أحينى مسكينا وأمتنى مسكينا (واحسرني في زمرة المساكين)( وهو غير المعنى بقوله : «كاد الفقو أن يكون كفر ام) (7) . فإن ذلك عنى يه عدع
9 المغنيات00، . لرن قصد تعو دها، وخال بأنها(2) الغن فاستغنى جها فإن قيل : هل يجوز إطلاق لفظ الصديق والوديد والأخ على الله؟(4) قيل لا يجور شيء من ذلك . لأنه ذكر في حد الصداقة أنها التحا بالمساواة ، والمودة تقتضى معنى التمني، والأخ موضوع في الأصل لمن جمعك وإياء نسب الأبوة تعال الله الملاك الحق عن الوصه بتعء من ذلك .
* توافر اللوازم المادية الدنيوية كالمأكل والملبس وسائر الملذات لمن تعود عليها وعلى كثرتها
ى : تعود عال ملاذ الدنيا وحسب أنبا تغنيه عن كل شعء
ذى تتمسك به ولا تسمح الابتعاد عنه، وذلك لندرته وقلة توفره بين الناس
واعتبار إلا الإنسان، فإنه يتدرع ملابس النفاق والرياء، فيتشجع ويتسخى من ضر شعجاعة «لا سخاء ، وج الاحتراز منهم والاستغناء ما أهكن عنع م ولذلك قال الحكيم : احذر من تأمنه فإن ذرايع (2) الناس لم تذهب إلا عند الثقات .
وقال أو تمام(3) بأفصح الكلام: وتص ف الإخوان إن فتشتهم ينسيك طول تصرف الأزمان( فلو وجد الصديى لكان م : حقه الاستغناء ععنه ، فكيف وهو معدو م] وقد قال حكيم، وقد سأل عن الصديى، فقال: هذا أسم لغير معنى، حيوان غبر هو .ود وقال آخر: أبعد الناس سفرأ من كان سفره في طلب صديق في رأى الذي لا يرون اتخاذ الأصدقاء أن اللانسان ينبغي أن يحذره الناس ويستغنو اعنه، للأن أخلاقه وحقيقته غامضة لا يتبينها الآخرون بسهولة، لأن حقيقته تخالف مظهره. فقد تكون حقيقته البخل وهو يدعى الكرم أو يكون جبانا وبدعي الشجاعة.
طلبت صحة ود الناس، واعجبا ! أمو تطلبت لا يخلو من السقم وكم نائية(4) وقع فيها مغتر بصديق، وساكن إلى رفيق، قد سلم منها من استعمل قول الحكيم : من استطاع أن يزايل الناس فليزايلهم ، ، ومن لم يستطع بجسده فليزايلهم بقلبه!
ومن رغب في ذلك(6) قال: الناس، وإن كثر فيهم الأشرار، ووجد فيهم السمعة والرياء، فلن يعدم المراد ، وإن اجتهد أخا يسر فقه وصديقا تستخلصه .
فالوفاء لا يعدم من الناس وإن كان يقل وروي ان النبي صملك، أخى بين أصحابه مرتين، ولو كان قوطم: صديق لفظظا
Unknown page