وأقبل الصبح سفير اللثام
وغنت الورق على أيكها
تنبه الشرب لشرب المدام
والزهر أضحى في الربى باسما
لما بكت بالطل دمع الغمام
مشيرا إلى أنها من قصيدة في ديوان الشيخ جاء في آخرها:
بشراك مولانا على منصب
كان له فيك مزيد الهيام
وافاك إقبال به دائما
وعشت مسعودا بطول الدوام
Unknown page