215

بورك العلم لعمري إنه

من صفات الله، والله قدير

ربما أسمعنا في غده

نغم الأفلاك، أو صوت الضمير •••

مسمع العلم في عاصمة

تسبح الدنيا إليها وتطير

لا يقر الدهر إن مادت، فإن

سكنت فالدهر حوليها قرير

بنيت حينا على اليأس وما

رصدته اليوم إلا لمغير

Unknown page