158

صنعت به شرقا وغربا

سلها عن الوادي وما

صنعت به دفعا وجذبا

لا ضير بالماضي إذا

دار الزمان فطاب عقبى •••

فألا من الذكرى وكم

فأل طوى في الغيب حجبا

وهداية منها وقد

تهديك في الظلماء قطبا

2 •••

Unknown page