হিজরতের ইতিহাসের সারাংশ
زبدة الفكرة في تاريخ الهجرة
জনগুলি
سنة احدى وسبعين وستمائة
السادس من المحرم ووصوله إلى القلعة ثالث عشره وتقدم بتجهيز العساكر الى الشام وعاد في آخر الشهر المذكور متوجها الى الشام فكانت اقامته بالقلعة خمسة عشر يوما وخرج في التاسع والعشرين من المحرم فوصل دمشق في الثالث من صفر وطلع قلعتها ليلا.
أولا أن السلطان يسير سنقر الأشقر يمشي في الصلح ثم قالوا أن السلطان يمشي في الصلح أو من يكون بعده في المنزلة فاغتاظ السلطان من هذا الخطاب وقال ابغا اذا كان و يقصد الصلح يمشي هو فيه بنفسه أو واحد من اخوته، وأعاد الرسل الى مرسلهم
ذكر تسلم صهيون من ولدى صاحبها بعد وفاته
وفيها توفي سيف الدين أحمد بن مظفر الدين عثمان بن منكبرس صاحب صهيون وكان قد أوصى أولاده بأن يسلموا الحصن الى السلطان ويلجأوا اليه ففعلوا كذلك وسلموا الحسن المذكورة إلى نوابه ووفدوا الى أبوابه وهما سابق الدين وفخر الدين فأكرم مثواهما وأحسن اليهما وأمر الأمير سابق الدين بطبلخاناة وأعطى أخاه اقطاعا في حلقة دمشق واستمرا بها إلى أن توفيا.
الاقطاعية
خدمته ثم ترقيت في نعمته إلى ما سأصفه من صدقاته وصدقات ذريته.
পৃষ্ঠা ১৩৬