============================================================
افراد المقال فاذا كان الظل سيعة اقدام من الموقف حين يكون ظل جه كل شيء مثله ثم كان ابتداء السبعة من عند العقب دون الشاقول المذكوردخل من القدم فى القال نصف السلاميات باستحقاق وفضل منها نصف العقب فبطل ثم يبقى بعده ظل جانب الوجه ستة اقدام ونصف وهى اقدام الشاقول لأ نافرضنا الوقت حين يساوى الظلجه مقياسه * ولهذا امرفى بعض الكتب بان لايمد قدم الموقف فى الظل عند قياسه والأمرفى كلا القولين اصلاحى غيرضرورى ولذك يجوز لغيرهذا الموقف أن يزيد عليه ويغرغ رأيه فيقول ان الرأس مصماخلى وشكله الطبيعى كان ككرة ممبورة من ناحيتى الجنبين الا ان طوائف من الناس ينيرون خلق الله كآهل خوارزم فانهم يفرطحون رؤوس الاطفال عرضا ويغيزونها فى المهد من ناحيتى الامام والوراء ويصير ونها مثله ونكالا بين اهل العالم ويمكن ان يكون لهم فى الدنيا اشكال .
فان ابقراط ذكر فى كتاب الأهوية والبلدان حال قوم يعرضون رؤوسهم افتخارا بالشجاعة حتى يكون عرض الرؤوسه علعالهم وخطر يباله منهم امر مستحيل .
فقال ان ذلك من فطهم الصناعى يصيرطبعه فى النسل يولدون عليها عراض الرؤوس بالطبع فعنفه جالينوس على ذلك .
كآهل
পৃষ্ঠা ৭০